هذا كتاب يكشف تناقضات أبي يعرب المرزوقي وكيفية تناوله لابن تيمية ومحاولة إثبات أنه “فيلسوف اسماني”، وأن الشريعة الإسلامية (أو ما يسمّيها الحنيفية المحدثة) هي فلسفة اسمانيّة. هذا الكتاب يتتبع أقوال المرزوقي، ويبيّن أن قراءته لابن تيمية قراءة غير معرفية، أيديولوجية، مغرضة.